بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة من مغربي حريص على البلاد والعباد في المغرب
قررت نشر هذه المعلومات والتي تتضمن بعض الأسرار أحيانا مبينا و معلنا لشعبنا المحترم الشعب المغربي و الذي أنتمي إليه، و لتعبيري عن حبي لوطني
و لأخوتي المغاربة و كذلك لاحترامي الكبير لصاحب الجلالة.
فلقد تقدمت بعدة اتصالات مباشرة و غير مباشرة مع حاكم البلاد لتقديم العون و المساعدة في جميع الميادين الاجتماعية الاقتصادية السياسية الأمنية.../ لخدمة المملكة و خصوصا الشعب المغربي الذي فضلته على كثير من الدول التي طلبت منا مساعدتها. فلم تغرينا ملايين و ملايير الدولارات بل نحن كمؤسسة جعلنا خدمتنا لله و لمن كان حقا يرجو خدمة شعبه أولا ويرغب حقا في إصلاح بلاده.
فبصفتي كعضو خبير و باحث لدى المركز العالمي للدراسات الإستراتيجية بباريس و بعلمي بالتنبؤات الجد مبكرة بمجريات تقلبات المعمورة و أيضا معرفتي لأسرار عام 2000 و أحداثه التي تخص حكام ملوك أمراء رؤساء و زعماء العالم و ما كانت تقتضيه من تنازلات وعهود و الذي سبق و أن أشرت إلى بعض منها في كثير من كتاباتي و مقالاتي السابقة نشرها في عدة مواقع و منتديات عديدة. فها أنا الآن أبلغ الشعب المغربي خاصة و أشهد الجميع أنني قمت بواجبي نحوه و نحو وطني:
أنه لم يكن هناك تجاوب و لا رد على ما عرضته على محمد السادس علما أننا كنا على اتصال و تبادل عادي مباشرة و عن طريق بعض المقربين جدا لجلالته الأوفياء الذين أشكرهم و أشهد بإخلاصهم لخدمة الوطن و مما يأسفني كثيرا
تضييع فرص كثيرة كنت أتمنى أن يستفيد بها بلدي لحل كثير من المشاكل التي أصبحت مستعصية و متراكمة يصعب الآن حتى الاقتراب منها. فليعلم صاحب الجلالة أنني لم أتقدم له بهذه الخدمة من أجل مشاركته في الحكم و لم تكن لي أية نية أخرى سوى تجنب ما يحدث الآن و انقاد البلاد و العباد و أظن جلالتكم تعلمون حق المعرفة نيتي الصادقة و المعبرة. بينما الشعب فهو يعلمها ابتداء من نشر هذه
الرسالة حتى يكون على علم و سنعلمه أيضا كلما اقتضى الأمر عن كل ما قدمناه لكم من جميع مراسلاتنا المسجلة و الموثوقة لدينا.
و السلام على من اتبع الهدى.
رسالة من مغربي حريص على البلاد والعباد في المغرب
قررت نشر هذه المعلومات والتي تتضمن بعض الأسرار أحيانا مبينا و معلنا لشعبنا المحترم الشعب المغربي و الذي أنتمي إليه، و لتعبيري عن حبي لوطني
و لأخوتي المغاربة و كذلك لاحترامي الكبير لصاحب الجلالة.
فلقد تقدمت بعدة اتصالات مباشرة و غير مباشرة مع حاكم البلاد لتقديم العون و المساعدة في جميع الميادين الاجتماعية الاقتصادية السياسية الأمنية.../ لخدمة المملكة و خصوصا الشعب المغربي الذي فضلته على كثير من الدول التي طلبت منا مساعدتها. فلم تغرينا ملايين و ملايير الدولارات بل نحن كمؤسسة جعلنا خدمتنا لله و لمن كان حقا يرجو خدمة شعبه أولا ويرغب حقا في إصلاح بلاده.
فبصفتي كعضو خبير و باحث لدى المركز العالمي للدراسات الإستراتيجية بباريس و بعلمي بالتنبؤات الجد مبكرة بمجريات تقلبات المعمورة و أيضا معرفتي لأسرار عام 2000 و أحداثه التي تخص حكام ملوك أمراء رؤساء و زعماء العالم و ما كانت تقتضيه من تنازلات وعهود و الذي سبق و أن أشرت إلى بعض منها في كثير من كتاباتي و مقالاتي السابقة نشرها في عدة مواقع و منتديات عديدة. فها أنا الآن أبلغ الشعب المغربي خاصة و أشهد الجميع أنني قمت بواجبي نحوه و نحو وطني:
أنه لم يكن هناك تجاوب و لا رد على ما عرضته على محمد السادس علما أننا كنا على اتصال و تبادل عادي مباشرة و عن طريق بعض المقربين جدا لجلالته الأوفياء الذين أشكرهم و أشهد بإخلاصهم لخدمة الوطن و مما يأسفني كثيرا
تضييع فرص كثيرة كنت أتمنى أن يستفيد بها بلدي لحل كثير من المشاكل التي أصبحت مستعصية و متراكمة يصعب الآن حتى الاقتراب منها. فليعلم صاحب الجلالة أنني لم أتقدم له بهذه الخدمة من أجل مشاركته في الحكم و لم تكن لي أية نية أخرى سوى تجنب ما يحدث الآن و انقاد البلاد و العباد و أظن جلالتكم تعلمون حق المعرفة نيتي الصادقة و المعبرة. بينما الشعب فهو يعلمها ابتداء من نشر هذه
الرسالة حتى يكون على علم و سنعلمه أيضا كلما اقتضى الأمر عن كل ما قدمناه لكم من جميع مراسلاتنا المسجلة و الموثوقة لدينا.
و السلام على من اتبع الهدى.